و تنضج التجربة و يتبلور الرمز و يحدث التقابل، و يكون التوارد العاطفي و لا تبعد ذات الشاعر هنا عن الموضوع الزخرفي، فالألوان التي بهرته أولا في معرض الشرافة تتكون هنا في حركة الحياة و زخرفها، و القصيدة طالت في بعض أجزائها
و رن الهاتف و ابتدرت تقودني
ترفع وجها لم يتح لقاقرين قمر مورد مزدهر في
شعرها القصير
ضعف في التعبير، ثم
القمر الباسم ضوؤه من موته القديم
لماذا هذه الحقيقة العلمية المجردة؟ هل يريد الشاعر ان يقول اته و هو العندل المغني ينبعث غناؤه من ماضيه البعيد لأنه كان و انتهي؟
ربما... فالأبيات التالية تفتح تصورا جديدا
و رن الهاتف و ابتدرت تقودني
ترفع وجها لم يتح لقاقرين قمر مورد مزدهر في
شعرها القصير
ضعف في التعبير، ثم
القمر الباسم ضوؤه من موته القديم
لماذا هذه الحقيقة العلمية المجردة؟ هل يريد الشاعر ان يقول اته و هو العندل المغني ينبعث غناؤه من ماضيه البعيد لأنه كان و انتهي؟
ربما... فالأبيات التالية تفتح تصورا جديدا
No comments:
Post a Comment